قال صلى الله عليه وسلم: ( إذا أكل أحدكم فليأكل بيمينه، وإذا شرب فليشرب بيمينه فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب بشماله ) رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم: ( سم الله وكل بيمينك، وكل مما يليك ) متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم:( فاجتمعوا على طعامكم واذكروا اسم الله يبارك لكم فيه ) رواه أبو داود.
وقال صلى الله عليه وسلم: (( لا آكل متكئاً )) رواه البخاري.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن مطعمين، عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر، وأن يأكل وهو منبطح على بطنه ) رواه أبو داوود وصححه الألباني ورواه ابن ماجه.
وقال صلى الله عليه وسلم: ( طعام الواحد يكفي الإثنين ، وطعام الإثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الثمانية ) رواه مسلم.
قال النبي الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) " كل وأنت تشتهي، وأمسك وأنت تشتهي "
وقال ((صلى الله عليه وآله وسلم )) " المعدة بيت كل داء، والحمية رأس كل دواء، وأعط كل نفس ما عودتها "
وقال (صلى الله عليه وآله): "من قلّ أكله قلّ حسابه "
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم )" أحبّ الطعام إلى الله ما كثرت عليه الايدي "
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم )" الاكل بإصبع واحد أكل الشيطان، وبالاثنين أكل وبالثلاث أكل الانبياء "
وقال صلى الله عليه وآله وسلم ) " برّد الطعام، فإن الحار لا بركة فيه "
وقال صلى الله عليه وآله وسلم) " المؤمن يأكل بشهوة أهله، والمنافق يأكل أهله بشهوته "
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم) " من استعمل الخشبتين أمن من عذاب الكلبتين "
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم) " تخللوا على أثر الطعام، وتمضمضوا، فإنها مصحة الناب والنواجذ "
وقال صلى الله عليه وسلم: " طعام الواحد يكفي الإثنين , وطعام الإثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الثمانية " رواه مسلم.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بركة الطعام الوضوء قبله، والوضوء بعده".
التسمية قبل الأكل ، والمراد أن يقول: بسم الله، لحديث: "إذا أكل أحدكم طعاماً فليقل: بسم الله، فإن نسي في أوله، فليقل: بسم الله في أوله وآخره" رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه وأحمد من حديث عائشة رضي الله عنها.
الأكل باليد اليمنى، لحديث: "لا يأكلن أحد منكم بشماله ولا يشرب بها، فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب بها". رواه مسلم من حيث عبد الله بن عمر ، ولحديث: "يا غلام سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك". رواه البخاري وغيره من حديث عمر بن أبي سلمة.
وقال صلى الله عليه وسلم"إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء" رواه البخاري ومسلم وأحمد.
ومنها (أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يتنفس في الإناء أو ينفخ فيه) رواه الترمذي وقال(حديث حسن صحيح) وأبو داوود
ومن آداب النبي صلى الله عليه وسلم في تناول الطعام عدم النفخ في الطعام الحار، لأنه ثبت علمياً أن هناك نوعاً من الجراثيم تكون في النفس، في رئة الإنسان، فإذا نفخ في الإناء أو في كأس الشرب، النبي عليه الصلاة والسلام أمرنا أن نبعد القدح عن فمنا، قال عليه الصلاة والسلام: ((أدن القدح عن فيك ))
و حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتنفس في الشراب ثلاثا ويقول" إنه أروى وأمرأ وأبرى" قال أنس: فأنا أتنفس في الشراب ثلاثا) رواه البخاري ومسلم وأحمد والترمذي
والمراد بالتنفس ثلاثا هو إبعاد الإناء عن فم الشارب ثم التنفس خارجه.
أبعده في أثناء التنفس، ومما يتبع هذا أن النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن التنفس في الطعام،
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشرب من فم القربة أو السقاء )رواه البخاري وأحمد
عن كبشة الأنصارية رضي الله عنها قالت " دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فشرب من فيّ قربة معلقة قائما فقمت إلى فيها فقطعتها ". رواه الترمذي
وعن النفخ في الطعام الحار، وقد ثبت علمياً أن الطعام الحار يضعف حساسية الخلايا الذوقية في اللسان، لذلك قال عليه الصلاة والسلام:
"الطعام الحار لا بركة فيه "
( من شرح الجامع الصغير )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (هو أعظم للبركه) و (لايؤكل طعام حتى يذهب بخاره) و( لاينبغى ان ينفخ فيه )
وكان عليه الصلاة والسلام اتباعاً لهذه القاعدة يتنفس في الشراب ثلاثاً، أي يشرب كأس الماء ثلاث مرات، وفي كل مرة يبعد القدح عن فيه، ويتبع ذلك ألا ننفخ في طبق الطعام.
الآن، أحياناً تلاحظ إنسان أكله قليل، ولكن يمسك الخبزة بخمسة أصابع بهذا الشكل، فالنبي علمنا أن نأكل بثلاثة أصابع قال:
(( الأكل بأصبعين دلع، وبثلاثة أصابع ورع، وبأربعة أصابع طمع، وبخمسة أصابع جشع ))
قال الله تعالى (كلوا واشربوا ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين)
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ( بحسب ابن أدم لقيمات يقمن صلبه للكسب,فإن كان لابد فثلث لطعام وثلث للشراب وثلث للنفس )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أصل كل داء البرده ) وعن قول الرسول صلى الله عليه وسلم( ما ملآابن أدم وعاء شرا من بطن )
قال النبى صلى الله عليه وسلم ( مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فإن الكباد من العب ) يستحب شرب الماء على ثلاثه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن كان شي يغنى عن الطعان والشراب فهو اللبن )
عدم الشرب من فم الزجاجه نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن الشرب من فم السقا,قد يخرج من فم المزاده ما ينغض الشرب, وبالتالى فيصب ويشرب فى أكواب
غسل الكفين والفم من أثر الطعام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من نام وفى يديه غمر فأصابه شي فلا يلومن إلا نفسه )
عدم النوم بعد الآكل مباشره
قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم( أذيبوا طعامكم بذكر الله والصلاه , ولا تناموا عليه فتقسوا له قلوبكم )وقال (صلى الله عليه وآله): " من استعمل الخشبتين أمن من عذاب الكلبتين "
عن حمزة عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (رحم الله المتخللين، قيل: يا رسول الله وما المتخللون؟ قال: المتخللون من الطعام، فإنه إذا بقي في الفم تغير فآذى الملك ريحه)
عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) انه قال: ( تخللوا عن الطعام وتمضمضوا فإنهما مصحة للناب وللنواجذ )
: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (تخللوا على أثر الطعام فإنه صحة للناب والنواجذ ويجلب على العبد الرزق)
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: (حبذا المتخللون، فقيل: يا رسول الله وما هذا التخلل؟ قال (صلى الله عليه وآله وسلم): التخلل في الوضوء بين الأصابع والأظافر، والتخلل من الطعام، فليس شيء أشد على ملكي المؤمن من أن يريان شيئاً من الطعام في فيه وهو قائم يصلي)
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): (تخللوا فإنه ينقي الفم ومصلحة للثة)
قال الكليني: وروي: (أن الشيطان لا يكشف مخمّراً يعني: مغطى)
أما ترك الإناء بغير غطاء فإنه يكون معرضا للتلوث، فعن أبي خديجة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (لا تدعوا آنيتكم بغير غطاء فإن الشيطان إذا لم تغطّ الآنية بزق فيها وأخذ مما فيها ما شاء)
وعن جابر بن عبد الله الأنصاري، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (أجيفوا أبوابكم، وخمروا آنيتكم، وأوكوا أسقيتكم، فإن الشيطان لا يكشف غطاء، ولا يحل وكاء، وأطفئوا سرجكم، فإن الفويسقة تضرم البيت على أهله، واحبسوا مواشيكم وأهليكم من حين تجب الشمس إلى أن تذهب فحمة العشاء)
وعن أبي عبد الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): (تحللوا فإنه مصلحة للثة)
وفي رواية أخرى قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): (تخللوا فإنه ينقي الفم ومصلحة للثة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق